الصوديوم: كيف تروض عادتك في استخدام الملح

برعاية sponsered by

تعرف على مقدار الصوديوم الذي تحتاجه، ومدى تأثير الإفراط في تناوله على حالتك الصحية.

الصوديوم: كيف تروض عادتك في استخدام الملح

هل تتناول كمية من الصوديوم أعلى من المعدل الذي يراه خبراء الرعاية الصحية مناسبًا لك؟ إذا كان الأمر كذلك، فإنه قد يؤدي إلى مشكلات صحية خطيرة.

الصوديوم من المعادن التي يمكنك الحصول عليها بصورة طبيعية من أطعمة مثل الكرفس أو الحليب. وبعض شركات تصنيع الأغذية قد تضيف الصوديوم أيضًا إلى الأطعمة المعالجة كالخبز. يُضاف الصوديوم أيضًا إلى المكونات التي تُكسب الطعام نكهة مثل صوص الصويا. وعندما يقترن الصوديوم بعنصر معدني آخر يسمى الكلوريد، يشكلان معًا ملح الطعام.

ينصح خبراء التغذية في الولايات المتحدة بألا يتعدى حد الاستهلاك اليومي من الصوديوم 2300 ميليغرام للأشخاص البالغة أعمارهم 14 عامًا فأكثر. فيما تقترح منظمة الصحة العالمية ألا يتعدى الاستهلاك اليومي 2000 ملغم من الصوديوم. يختبئ معظم الصوديوم الذي تتناوله في الأطعمة الجاهزة. ولهذا السبب، يستهلك الكثيرون في شتى أنحاء العالم الصوديوم بمعدل أعلى مما تحتاجه أجسامهم. وذلك قد يجعلهم أكثر عرضة لأمراض طويلة الأجل، مثل ارتفاع ضغط الدم أو فرط ضغط الدم.

تعرف على المصادر التي يأتي منها كل هذا القدر من الصوديوم، وكيفية تقليله.

من قبل ويب طب - الخميس 11 أيار 2017
آخر تعديل - الأربعاء 13 أيلول 2023
احجز الان

تحدثي مع طبيب نسائية بخصوصية تامة في عيادة ويب طب الالكترونية

ابحث عن طبيب

تحدثي مع طبيب نسائية بخصوصية تامة في عيادة ويب طب الالكترونية