الصداع والهرمونات: ما هو الرابط؟

برعاية sponsered by

يمكن أن تلاحظي ارتباطًا بين نوبات الصداع وبين دورة الحيض أو بين نوبات الصداع النصفي وبين استخدام وسائل تنظيم النسل. ولحسن الحظ، هناك وسائل لمساعدتك.

الصداع والهرمونات: ما هو الرابط؟

يمكن أن تساهم العديد من العوامل في حدوث نوبات الصداع، بما في ذلك التاريخ المرضي والعمر. ومع ذلك، تلاحظ النساء عادةً وجود علاقة بين نوبات الصداع والتغيّرات الهرمونية.

وتلعب هرمونات الإستروجين والبروجيستيرون دورًا رئيسيًا في تنظيم دورة الحيض والحمل، ويمكن أيضًا أن تؤثر هذه الهرمونات على العمليات الكيميائية المتعلقة بنوبات الصداع التي تحدث في الدماغ.

يمكن أن يساعد وجود مستويات ثابتة من الإستروجين على تحسين نوبات الصداع، في حين أن هبوط أو تقلب مستويات الإستروجين قد يؤدي إلى تفاقم نوبات الصداع،

وبالرغم من ذلك، فأنتِ لست رهينة تحكم الهرمونات لديك بشكل كامل.يمكن أن يساعدك الطبيب في العلاج أو الوقاية من نوبات الصداع الهرموني.

من قبل ويب طب - الأحد 9 نيسان 2017
آخر تعديل - الأربعاء 13 أيلول 2023
احجز الان

تحدثي مع طبيب نسائية بخصوصية تامة في عيادة ويب طب الالكترونية

ابحث عن طبيب

تحدثي مع طبيب نسائية بخصوصية تامة في عيادة ويب طب الالكترونية