فلوكونازول

فلوكونازول (Fluconazole) هو دواء مضاد للفطريات بنتمي لفئة من الأدوية تسمى تريازول (Triazoles)، فهو يعمل عن طريق إبطاء نمو الفطريات المسببة للعدوى.

استخدامات فلوكونازول الشائعة

يستخدم فلوكونازول بشكل شائع في الحالات الآتية:

• علاج عدوى الخميرة في المهبل والفم والحلق والمريء والبطن والرئتين والدم والمثانة.
• علاج التهاب السحايا الذي يسببه الفطريات، وخاصة لدى الأشخاص المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية أو الإيدز.
• الوقاية من الإصابة بعدوى فطرية لدى الأشخاص الذين يعانون من ضعف جهاز المناعة الناجم عن علاج السرطان الكيميائي أو الإشعاعي أو زرع نخاع العظام أو أمراض معينة، مثل: الإيدز.
• معالجة المرضى المصابين بفطر المُبيِّضات في الدم (Candidemia).
• علاج داء المبيضات (Candidiasis).

• أقراص.
• معلق فموي.
• حقن في الوريد.

مرة واحدة في اليوم.

تختلف الجرعة تبعًا لطريقة استخدام الدواء والحالة المراد علاجها والعمر والوزن، لذا يجب اتباع إرشادات الطبيب بعناية، ولكنها تتراوح بشكل عام كالآتي:

• الكبار: 50 - 400 ملليغرام في اليوم.
• الأطفال: 6 - 12 ملليغرام/ كيلوغرام يوميًا، على أن لا تتجاوز الجرعة 600 ملليغرام في اليوم.

قد تمر عدة أيام حتى يتسنى الشعور بالتأثير الإيجابي الكامل.

يبلغ عمر النصف للدواء حوالي 30 ساعة.

لا تقييدات.

يجب حفظة في عبوة محكمة الإعلاق في مكان بارد وجاف، بعيدًا عن متناول أيدي الأطفال.

ينبغي أن يتم تناوله فورًا عند تذكره، وإذا كان موعد الجرعة التالية قد حان، فيجب تجاوز الجرعة الفائتة واستكمال جدول الجرعات المعتاد بدون مضاعفة الجرعات.

يجب إتمام كل العلاج المقرر بالكامل تبعًا لتعليمات الطبيب حتى لو بدا أن العدوى قد زالت وتحسنت الأعراض، فقد تكون العدوى لا زالت موجودة، مما يسبب عودة الأعراض.

تناول جرعة زائدة عارضة لا ينبغي أن يسبب أي قلق، ولكن إذا لوحظت أية أعراض خاصة، أو كانت الجرعة الزائدة كبيرة ينبغي إبلاغ الطبيب.

يمنع استخدام أثناء الحمل إلا في حالات العدوى الفطرية الشديدة أو التي قد تهدد الحياة، مما يجعل فوائده تفوق المخاطر المحتملة على الجنين.

درجة الخطر: D

ينتقل هذا الدواء إلى حليب الأم، ولا ينصح باستخدامه خلال فترة الرضاعة إلا في حالات خاصة تبعًا لإرشادات الطبيب.

يتم تقليل الجرعة حسب الوزن والعمر.

لا يتوقع حدوث مشاكل خاصة.

يجب تجنب القيادة حتى تعرف كيف يؤثر هذا الدواء عليك، فقد يسبب الدوار أو النوبات.

ينبغي إخبار الطبيب عن تناول هذا الدواء قبل أي عمل جراحي.

المعلومات الواردة عن الدواء مبنية على النشرات الطبية للدواء، مع هذا فإنها لا تشكل بديلا عن استشارة الطبيب.