تفاعلات دواء لاموتريجين
تفاعلات دواء لاموتريجين مع فالبروات الصوديوم (Sodium Valproate)
تزيد فالبروات الصوديوم (sodium valproate) الى حد كبير من مستويات اللاموتريجين (Lamotrigine) في الدم، وبالتالي فانها تزيد من احتمال حدوث التأثيرات الجانبية مثل: ارتجاف واضطرابات بالحركة، كما انها تزيد من التاثيرات الجانبية التي تهدد حياة الانسان مثل: طفح جلدي حاد (طفح جلدي على هيئة حويصلات او فقاعات). يتطلب الدمج بين هذين الدوائين الى اعطاء جرعات منخفضة جدا من اللاموتريجين. كما يجب ابلاغ الطبيب فور ظهور تأثير جانبي مشكوك به، مثل: حمى، اورام تحت الجلد، تضخم الغدد الليمفاوية وطفح جلدي.
تفاعلات دواء لاموتريجين مع كاربامازپين (Carbamazepine)
يؤدي الكاربامازيبين إلى خفض مستوى اللاموتريجين في الدم، مما يؤدي إلى تقليل تأثيره الفارماكولوجي. في المقابل، هناك تقارير تقول بأن اللاموتريجين من الممكن أن يؤدي إلى إرتفاع مستوى الكاربامازيبين، زيادة تأثيره وزيادة إحتمال حدوث تأثيراته الجانبية. يجب رفع الجرعات تدريجيًا وفقًا لتعليمات الطبيب، وتعديل الجرعات عند إضافة / إيقاف العلاج بأحد هذه الأدوية أو تغيير جرعتها. يجب إبلاغ الطبيب في حالة تفاقم التشنجات، أو في حالة ظهور تأثيرات جانبية تدل على وجود تسمم بالكاربامازيبين: دوخة، تغيم الرؤية، وميض العينين، ترنح، غثيان.
تفاعلات دواء لاموتريجين مع فينيتوين (Phenytoin)
يؤدي الفنيتوين إلى خفض مستوى اللاموتريجين في الدم، مما يؤدي إلى تقليل تأثيره الفارماكولوجي. عند إضافة العلاج باللاموتريجين يجب القيام برفع جرعته تدريجيًا. يجب تعديل جرعات الأدوية الأخرى عند إضافة / إيقاف العلاج بالفنيتوين أو تغيير جرعته. من المهم إبلاغ الطبيب عن حدوث أي تغيير في إستجابة المريض للعلاج.
تفاعلات دواء لاموتريجين مع أوكسكاربازيبين (Oxcarbazepine)
هناك أدلة تثبت بأن تناول هذين الدوائين يرفع من نسبة التأثيرات الجانبية مثل: دوخة، غثيان، صداع، الشعور بالتعب.
تفاعلات عامه لدواء لاموتريجين
من الممكن أن تؤدي الإستروجينات إلى خفض مستوى فالبروءات الصوديوم في الدم كما قد تقلل من مفعوله. قد يرغب الطبيب في فحص مستوى فالبروءات الصوديوم في الدم وإستجابة المريض للعلاج به، خاصةً عند بدء / إيقاف العلاج بالإستروجينات، وكذلك خلال فترة التوقف عن تناول حبوب منع الحمل. قد ينظر الطبيب في تعديل جرعة فالبروءات الصوديوم حسب الحاجة. ينبغي إبلاغ الطبيب في حالة حدوث تفاقم في مستوى التشنجات، وكذلك عند حدوث تأثيرات جانبية غير إعتيادية.
تفاعلات دواء لاموتريجين مع فينوباربيتال (Phenobarbital)
يؤدي الفينوباربيتال إلى خفض مستوى اللاموتريجين في الدم، مما يؤدي إلى تقليل تأثيره الفارماكولوجي. عند إضافة العلاج باللاموتريجين يجب القيام برفع جرعته تدريجيًا. يجب تعديل جرعات الأدوية الأخرى عند إضافة / إيقاف العلاج بالفينوباربيتال أو تغيير جرعته. من المهم إبلاغ الطبيب عن حدوث أي تغيير في إستجابة المريض للعلاج.
تفاعلات دواء دروسبيرينون (Drospirenone) مع لاموتريجين
عند دمج اللاموتريجين (Lamotrigine) مع الدروسبيرينون (drospirenone) تقل نجاعة اللاموتريجين. يجب مراقبة مستويات اللاموتريجين في مصل الدم.
تفاعلات دواء نوريثيستيرون (Norethisterone) مع لاموتريجين
تقل نجاعة اللاموتريجين (Lamotrigine) عند دمجه مع النورثيستيرون (Norethisterone).
تفاعلات دواء البروجسترون (Progesterone) مع لاموتريجين
قد يؤدي البروجسترون إلى إنخفاض مستوى اللاموتريجين في الدم وتقليل مفعوله. يجب مراقبة مستوى اللاموتريجين وتعديل جرعته من جديد حسب الحاجة.
تفاعلات دواء ديزوغيسترِل (Desogestrel) مع لاموتريجين
من الممكن أن يؤدي ديسوجستريل (Desogestrel) إلى خفض مستوى لاموتريجين (Lamotrigine) في الدم وتقليل مفعوله. لذلك يجب مراقبة تركيز لاموتريجين وتعديل جرعته من جديد حسب الحاجة.
تفاعلات دواء ديدروجسترون (Dydrogesterone) مع لاموتريجين
يقل مفعول لاموتريجين (Lamotrigine) عند دمجه مع ديدروجيستيرون (dydrogesterone). يجب مراقبة مستوى لاموتريجين في الدم بعناية.
تفاعلات دواء ديسموبريسين (Desmopressin) مع لاموتريجين
يؤدي دمج اللاموتريجين (Lamotrigine) مع الديزموبريسين (Desmopressin) إلى زيادة إحتمال حدوث إحتباس السوائل ونقص الصوديوم في الدم (hyponatremia). يجب الحذر عند دمج هذه الأدوية ومراقبة مستوى الألكتروليتات في الدم.
تفاعلات دواء سَلثيام (Sulthiame) مع لاموتريجين
من الممكن أن يؤدي السلثيام (Sulthiame) إلى رفع مستوى اللاموتريجين (Lamotrigine) في الدم وبالتالي زيادة مفعوله. يجب مراقبة مستوى اللاموتريجين عند دمج هذه الأدوية.