قصر عنق الرحم أثناء الحمل

برعاية sponsered by

السؤال

في الأسبوع الـ 25 من الحمل اكتشفت لدي تحرك وضيق في عنق الرحم (18 ملم). منذ ذلك الحين مكثت في المنزل لحفظ الحمل لمدة شهر، ثم عدت إلى العمل حيث كان عنق الرحم 26-20. بعد أسبوعين في العمل، كان طول عنق الرحم 13 ملم، وظل كذلك حتى بعد عدة أيام من الراحة. أنا حاليا في الأسبوع ال32. هل لا يزال هناك داعي لحفظ الحمل الصارم أو انه يمكن التساهل بذلك قليلا؟ أنا أعمل في وظيفة مكتبية، التي تنطوي على الجلوس فقط. في الحمل السابق ولدت في الأسبوع ال42. ماذا عن الجماع في الوضع الحالي، ومن أي أسبوع من الحمل يمكنني التوقف عن القلق؟

الجواب

لا أستطيع الإجابة على سؤالك بشكل كامل لأنني لا أعرفك ولا أعرف الماضي التوليدي لديك. عنق الرحم هو عضو متحرك وليست هناك قواعد واضحة عن وضع كالذي لديك. بشكل عام، عندما يكون طوله أقل من 25 ملم، تزيد فرص حدوث الولادة المبكرة. بالإضافة إلى ذلك، ممارسة الجنس خلال هذه المراحل من الحمل يمكن أن تسبب للولادة المبكرة. أوصيك بتوجيه هذه الأسئلة للطبيب النسائي المعالج، الذي يعرف تاريخك الطبي ويمكنه فحص وتقييم المخاطر والحاجة للقيام بحفظ الحمل. على أي حال، نتمنى لك التوفيق وولادة سهلة