ماذا يزيد من مخاطر آلام أسفل الظهر؟
السؤال
الجواب
بالغالب، تصيبنا آلام المنطقة السفلى من الظهر بسبب تزامن عدة عوامل مع بعضها البعض، مثل استخدام العضلات وشدّها بشكل مفرط، تضرر العضلات، أو تضرر الأربطة الداعمة للعمود الفقري. في بعض الحالات الأقل انتشارا، من الممكن أن نشعر بألم الظهر نتيجة للإصابة بالمرض أو بسبب التواء النخاع الشوكي.
عوامل الخطورة هي العوامل أو الحالات التي تزيد من احتمال إصابتنا بالألم. وكلما ازدادت عوامل الخطورة المحيطة بكم، تزداد احتمالات الإصابة بآلام الظهر.
من بين العوامل التي لا يمكن التحكم بها:
. الوصول لعمر انقطاع الطمث (تقل احتمالات الإصابة بالآلام بعد عمر 65 عاما).
. الذكورة.
. سجل تاريخي من الإصابات بآلام الظهر في العائلة.
. الحمل- فظهر المرأة الحامل يقع تحت ضغط كبير نتيجة للحمل.
. إصابة سابقة للمريض بكسر مضغوط.
. إجراء المريض لجراحة الظهر في الماضي.
. اضطرابات خلقية (مولودة) بالعمود الفقري.
أما عوامل الخطورة التي بالإمكان التحكم بها من خلال تغيير نمظ الحياة أو بواسطة العلاجات الدوائية، فتشمل:
. قلة النشاط الجسماني والرياضي
. العمل أو الوظائف التي تتطلب جلوس الشخص لفترات متواصلة، رفع الأوزان الثقيلة، الانحناء أو الاستدارة بشكل مائل، الحركات المتواترة أو الاهتزاز المتواصل (مثل استخدام المطرقة الهوائية أو قيادة أنواع معينة من المعدات الثقيلة).
. التدخين- يتعرض المدخنون لآلام المنطقة السفلية من الظهر أكثر من غيرهم.
. السمنة والوزن الزائد.
. انعدام التوازن.
. الضغط النفسي
. الاكتئاب المتواصل.
. استخدام الأدوية التي تضعف العظام، لفترة متواصلة، مثل الكورتيكوستيرويدات (Corticosteroids).