اختبار بندر-جشطلت

يهدف اختبار بندر إلى فحص قدرة التنظيم والإدراك المعرفي.

متى يتم إجراء اختبار بندر؟

يتم إجراء اختبار بندر للأشخاص الذين يشك الطبيب بوجود مشكلة في قدراتهم البصرية والفكرية، حيث يُشكل اختبار بندر -جشطلت مؤشرًا أوليًا لمجموعة واسعة من الصعوبات المعرفية.

وغالبًا يُستخدم كفحص أولي لبناء فرضيات تشخيصية يتم فحصها بواسطة اختبارات نفسية، وعصبية، وعاطفية أخرى.

يتم إجراء الفحص للأشخاص الذين يُعانون من مشكلات في الإدراك المعرفي.

الأمراض المتعلقة بالفحص

من الأمراض المتعلقة بإجراء اختبار بندر الآتي:

• تلف في الدماغ.
• مشكلات عصبية.
• انفصام الشخصية.

يكون مع الطبيب في اختبار بندر -جشطلت تسع صور، حيث يطلب من المريض نسخ الصور على ورقة بيضاء، وبعد ذلك يقوم المريض برسم الأشكال نفسها مرة أخرى، لكن هذه المرة بالاعتماد على الذاكرة.

يزودنا الاختبار بمعلومات حول التطور البصري والحركي (Visual motor)، وعمليات التفكير، والمتغيرات الشخصية المرتبطة بالتنظيم والمشكلات العاطفية.

ليس هنالك مخاطر من إجراء الفحص.

لا توجد توصيات خاصة.

لا توجد توصيات خاصة.

قد يجد الأطفال الصغار صعوبة في أداء هذا الاختبار.

قد يجد كبار السن الذين يُعانون من مرض الخرف (Dementia) صعوبة في أداء هذا الاختبار.

لا توجد توصيات خاصة.

قد تُضعف الأدوية التي تُؤثر على الجهاز العصبي المركزي القدرة على أداء هذا الاختبار.

لا توجد نتائج صحيحة للاختبار، ولكن يتم فحص مقاييس مختلفة تتعلق بالنظام الإدراكي، والمعرفي، والعاطفي.

عندما يُستخدم الاختبار كاختبار التطور عند الأطفال تتم مقارنة النتائج مع المعايير الطبيعية لعمر الطفل.