العلاج بالأسبيرين يوميًا: التعرف على المنافع والمخاطر

برعاية sponsered by

قد يكون تناول الأسبرين يوميًا خيارًا منقذًا للحياة، ولكنه لا يصلح لجميع الأشخاص. تعرَّف على الحقائق قبل التفكير في تناول الأسبرين يوميًا.

العلاج بالأسبيرين يوميًا: التعرف على المنافع والمخاطر

قد يقلل تناول الأسبرين يوميًا من خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية، ولكن تناوله يوميًا لا يناسب الجميع. فهل يناسبك؟

تعتمد إجابة هذا السؤال على عمرك وحالتك الصحية العامة وتاريخ الإصابة بأمراض القلب واحتمال تعرضك لنوبات قلبية أو سكتات دماغية.

يمكن استخدام العلاج اليومي بالأسبرين بطريقتين:

  • الوقاية الأولية. يعني ذلك أنك لم تتعرض من قبل للإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية. ولم يسبق لك أن خضعت لجراحة المجازة التاجية أو الرأب الوعائي التاجي مع تركيب دعامات. ولم تتعرض للإصابة بانسداد الشرايين في الرقبة أو الساقين أو أجزاء أخرى من الجسم. ولكنك تتناول الأسبرين يوميًا للوقاية من مثل هذه الاضطرابات القلبية. ومع ذلك، ففوائد الأسبرين في هذه الحالة هي محل خلاف.
  • الوقاية الثانوية. ويعني ذلك أنك قد أصبت سابقًا بنوبة قلبية أو سكتة دماغية أو أنك مصاب حاليًا بمرض معروف في القلب أو الأوعية الدموية.وفي هذه الحالة، فإنك تتناول الأسبرين يوميًا للوقاية من النوبات القلبية أو السكتات الدماغية. وقد ثبتت فائدة العلاج اليومي بالأسبيرين في هذه الحالة.
من قبل ويب طب - الاثنين 10 نيسان 2017
آخر تعديل - الأربعاء 13 أيلول 2023
احجز الان

تحدثي مع طبيب نسائية بخصوصية تامة في عيادة ويب طب الالكترونية

ابحث عن طبيب

تحدثي مع طبيب نسائية بخصوصية تامة في عيادة ويب طب الالكترونية