هل يجب الصيام قبل أشعة الصبغة للرحم

برعاية sponsered by

هل يجب الصيام قبل أشعة الصبغة للرحم؟ وما هي أبرز النصائح الواجب اتباعها؟ وهل لأشعة الصبغة للرحم مضاعفات؟ جميع الإجابات في المقال الآتي.

هل يجب الصيام قبل أشعة الصبغة للرحم
محتويات الصفحة

تعرف على إجابة سؤال "هل يجب الصيام قبل أشعة الصبغة للرحم؟" في المقال الآتي.

هل يجب الصيام قبل أشعة الصبغة للرحم؟

تكمن إجابة سؤال "هل يجب الصيام قبل أشعة الصبغة للرحم؟" في أنه هناك ثلاث إجابات لهذا السؤال سيتم توضيحهم في الآتي:

  • الإجابة الأولى: يمكن تناول الطعام والشراب قبل أشعة الصبغة للرحم كالمعتاد في حال عدم وجود تخدير.
  • الإجابة الثانية: يجب التوقف عن تناول الطعام والشراب قبل 2 ساعة من إجراء أشعة الصبغة للرحم في حال عدم وجود تخدير.
  • الإجابة الثالثة: يجب التوقف عن تناول الطعام والشراب قبل 12 ساعة من إجراء أشعة الصبغة للرحم في حال وجود تخدير.

نصائح لسلامة المريض قبل إجراء أشعة الصبغة للرحم

بعد معرفة إجابة سؤال "هل يجب الصيام قبل أشعة الصبغة للرحم؟" تكمن أبرز النصائح:

  • لا ينبغي إجراء هذا الاختبار إذا كنت تعتقد أنك قد تكون حاملًا، أو إذا كنت حاملًا.
  • لا ينبغي إجراء هذا الاختبار إذا كان لديك عدوى في الحوض.
  • أبلغ الطبيب إذا كان لديك أي حساسية أو ردود فعل تحسسية للأدوية، أو مادة التباين باليود.
  • يجب ترك الأشياء الثمينة الخاصة بك في المنزل.
  • أحضر قائمة بأدويتك الحالية معك.
  • يجب أن يتم الاختبار بين 7 - 10 أيام بعد بداية آخر دورة شهرية لك.
  • قد يتم وصف مضادات الحيوية قبل الاختبار بناءً على توصيات الطبيب.
  • نوصيك بتناول إيبوبروفين قبل الاختبار بعدة ساعات لتقليل الانزعاج المحتمل، ولكن يجب استشارة الطبيب أولًا لضمان السلامة.
  • إذا كانت لديك أسئلة أو مخاوف إضافية، أو شعرت بالقلق بشأن الفحص ، ففكر في مناقشة خيارات تمهيدي إضافية مع طبيبك المحول مسبقًا لإحضار الموعد.
  • يرجى الوصول قبل 15 دقيقة من موعد الاختبار المحدد.
  • سيُطلب منك ارتداء ثوب المستشفى قبل الإجراء.
  • سيتحقق الفني من هويتك والاختبار المطلوب.
  • ستكون هناك فرصة لك للتحدث إلى أخصائي الأشعة حول خطة الإجراء ومنح موافقتك.

ما هي مخاطر ومضاعفات إجراء أشعة الصبغة للرحم؟

بعد معرفة إجابة سؤال "هل يجب الصيام قبل أشعة الصبغة للرحم؟" من المهم معرفة أنه يعد إجراء أشعة الصبغة للرحم إجراءً آمنًا للغاية، ومع ذلك هناك مجموعة من المضاعفات المعروفة، والتي تحدث في أقل من 1% من الحالات وتشمل:

1. العدوى

أكثر المشاكل الخطيرة شيوعًا هي عدوى الحوض، حيث يحدث هذا عادةً عندما تكون المرأة قد عانت من مرض سابق في قناة فالوب، مثل: عدوى سابقة بالكلاميديا، وفي حالات نادرة يمكن للعدوى أن تلحق الضرر بقناتي فالوب، أو تجعل من الضروري إزالتها، يجب على المرأة الاتصال بطبيبها إذا كانت تعاني من ألم متزايد، أو حمى في غضون يوم إلى يومين من هذا الإجراء.

2. الإغماء

نادرًا ما تصاب المرأة بالدوار أثناء إجراء أشعة الصبغة للرحم أو بعدها بفترة قصيرة.

3. التعرض للإشعاع

يكون التعرض للإشعاع منخفضًا جدًا أقل من فحص الكلى أو الأمعاء، لم يثبت أن هذا التعرض يسبب ضررًا، حتى لو حملت المرأة في وقت لاحق من نفس الشهر، لكن لا ينبغي عمل هذا الإجراء في حالة الاشتباه في الحمل.

4. حساسية اليود

نادرًا ما تعاني المرأة من حساسية تجاه تباين اليود المستخدم في هذا الإجراء، حيث يجب على المرأة إبلاغ طبيبها إذا كانت تعاني من حساسية تجاه اليود أو صبغات التباين في الوريد أو المأكولات البحرية، فيجب على النساء اللواتي لديهن حساسية من اليود إجراء أشعة الصبغة للرحم بدون محلول تباين يحتوي على اليود، وإذا تعرضت المرأة لطفح جلدي، أو حكة، أو تورم بعد العملية، فعليها الاتصال بطبيبها.

من قبل يارا نسيم - الثلاثاء 18 تشرين الأول 2022
آخر تعديل - الخميس 17 تشرين الثاني 2022
احجز الان

تحدثي مع طبيب نسائية بخصوصية تامة في عيادة ويب طب الالكترونية

ابحث عن طبيب

تحدثي مع طبيب نسائية بخصوصية تامة في عيادة ويب طب الالكترونية