تفاعلات دواء فالبروات الصوديوم

برعاية

تزيد فالبروات الصوديوم (sodium valproate) من مستويات وفعالية الزيدوفودين (Zidovudine). لذلك يجب مراقبة ازدياد تأثيرات الزيدوفودين الجانبية، مثل: ضعف، تعب، غثيان، تضرر العضلات، ارتفاع نشاط انزيمات الكبد وظهور صورة غير طبيعية للدم. وقد يقوم الطبيب بتقليل جرعة الزيدوفودين.

برعاية

يوجد احتمال اصابة الكبد عند اخذ هذين الدوائين. قد تكون الحاجة بالقيام بفحص الكبد على مراحل. يجب اعلام الطبيب اثر ملاحظة علامات مثل: ارتفاع درجة الحرارة، طفح جلدي، غثيان، ضعف، بول غامق اللون، اليرقان.

برعاية

تزيد فالبروات الصوديوم (sodium valproate) الى حد كبير من مستويات اللاموتريجين (Lamotrigine) في الدم، وبالتالي فانها تزيد من احتمال حدوث التأثيرات الجانبية مثل: ارتجاف واضطرابات بالحركة، كما انها تزيد من التاثيرات الجانبية التي تهدد حياة الانسان مثل: طفح جلدي حاد (طفح جلدي على هيئة حويصلات او فقاعات). يتطلب الدمج بين هذين الدوائين الى اعطاء جرعات منخفضة جدا من اللاموتريجين. كما يجب ابلاغ الطبيب فور ظهور تأثير جانبي مشكوك به، مثل: حمى، اورام تحت الجلد، تضخم الغدد الليمفاوية وطفح جلدي.

برعاية

من الممكن أن يزيد فالبروءات الصوديوم من التأثير الفارماكولوجي للفنيتوين ومن تأثيراته الجانبية، بينما قد يؤدي الفنيتوين إلى خفض مستوى فالبروءات الصوديوم في الجسم وتقليل مفعوله. من المهم إبلاغ الطبيب عن حدوث إي تغيير في إستجابة المريض للعلاج وحدوث تأثيرات جانبية غير إعتيادية.

برعاية

يؤدي العلاج المتزامن للتوبيراميت مع فالبروءات الصوديوم إلى رفع مستوى كلا الدوائين في الجسم. يجب مراقبة إستجابة المريض للعلاج خاصةً بعد بدء / إيقاف العلاج بإحدى هذه الأدوية. قد ينظر الطبيب في تعديل جرعة الدوائين إذا كان هناك خطر لحدوث تداخل بينهما.

برعاية

من الممكن أن يؤدي الكربامازيبين إلى إنخفاض مستوى فالبروءات الصوديوم في الجسم وتقليل مفعوله. بينما قد يؤدي فالبروءات الصوديوم إلى إرتفاع مستوى الكربامازيبين في الدم وزيادة مفعوله. يجب مراقبة إستجابة المريض للعلاج خاصةً بعد بدء / إيقاف العلاج بإحدى هذه الأدوية او القيام بتعديل جرعتها.

برعاية

من الممكن أن تؤدي الإستروجينات إلى خفض مستوى فالبروءات الصوديوم في الدم وتقليل مفعوله. قد يرغب الطبيب في فحص مستوى فالبروءات الصوديوم في الدم وإستجابة المريض للعلاج به، خاصةً عند بدء / إيقاف العلاج بالإستروجينات، وكذلك خلال فترة التوقف عن تناول حبوب منع الحمل. قد ينظر الطبيب في تعديل جرعة فالبروءات الصوديوم حسب الحاجة. ينبغي إبلاغ الطبيب في حالة حدوث تفاقم في مستوى التشنجات، وكذلك عند حدوث تأثيرات جانبية غير إعتيادية.

برعاية

قد يؤدي فالبروات الصوديوم (Sodium valproate) الى الزيادة بمستويات الفينوباربيتال (Phenobarbital) والزيادة بتأثيره. قد تكون الحاجة بتقليل جرعة الفينوباربيتال. يجب اعلام الطبيب بالتأثيرات الجانبية كالزيادة في التخدير والضبابية (عدم الوضوح).

برعاية

قد يؤدي الدمج بين هذين الدوائين إلى زيادة إحتمال حدوث التأثيرات الجانبية المرتبطة بالجهاز العصبي المركزي، مثل: ضبابية، دوار، إرتباك و/أو ثبيط التنفس. ينصح بالإمتناع عن النشاطات التي تتطلب يقظة حتى معرفة تأثير الدمج على المريض. يجب إبلاغ الطبيب عن التأثيرات الجانبية الغير إعتيادية والمتواصلة التي تمنع المريض من مزاولة نشاطاته اليومية.

برعاية

تقلل فالبروات الصوديوم (Sodium valproate) تصفية التموزولوميد (temozolomide) من الجسم، مما يزيد من تأثيره واعراضه الجانبية.

برعاية

قد يقلل اللانثانوم (Lanthanum) من إمتصاص أو تصفية فالبروءات الصوديوم (Sodium Valproate). ينصح بتناول فالبروءات الصوديوم بفارقٍ زمني لا يقل عن ساعتين من تناول اللانثانوم.

برعاية

من الممكن أن يؤثر فالبروءات الصوديوم (Sodium Valproate) على مستوى إِيثوسكسيميد (Ethosuximide) في الدم، لذلك يجب مراقبة مستوى الإِيثوسكسيميد في الدم عند القيام بدمج هذه الأدوية معًا.