تفاعلات دواء ليفودوبا

برعاية

قد يؤدي دمج الليفودوبا مع الباكْلوفين في بعض الحالات النادرة إلى حدوث هلوسات، إرتباك، أوجاع في الرأس وغثيان. ينصح بتجنب دمج هذه الأدوية قدر الإمكان.

برعاية

من الممكن أن يؤدي دمج الليفودوبا مع أدوية ذات تأثيرٍ على ضغط الدم إلى هبوط حاد في ضغط الدم، وحدوث تأثيرات جانبية مثل الدوار والإغماء. يجب الحذر عند الإنتقال الحاد من وضعية الإستلقاء لوضعية الجلوس. يكون الخطر أكبر خلال الأسابيع الأولى للعلاج وقد تكون هناك حاجة لخفض جرعة هذه الأدوية.

برعاية

من الممكن أن يؤدي دمج الليفودوبا مع أدوية ذات تأثيرٍ على ضغط الدم إلى هبوط حاد في ضغط الدم، وحدوث تأثيرات جانبية مثل الدوار والإغماء. يجب الحذر عند الإنتقال الحاد من وضعية الإستلقاء لوضعية الجلوس. يكون الخطر أكبر خلال الأسابيع الأولى للعلاج وقد تكون هناك حاجة لخفض جرعة هذه الأدوية.

برعاية

من الممكن أن يؤدي دمج الليفودوبا مع أدوية ذات تأثيرٍ على ضغط الدم إلى هبوط حاد في ضغط الدم، وحدوث تأثيرات جانبية مثل الدوار والإغماء. يجب الحذر عند الإنتقال الحاد من وضعية الإستلقاء لوضعية الجلوس. يكون الخطر أكبر خلال الأسابيع الأولى للعلاج وقد تكون هناك حاجة لخفض جرعة هذه الأدوية.

برعاية

من الممكن أن يؤدي دمج الليفودوبا مع أدوية ذات تأثيرٍ على ضغط الدم إلى هبوط حاد في ضغط الدم، وحدوث تأثيرات جانبية مثل الدوار والإغماء. يجب الحذر عند الإنتقال الحاد من وضعية الإستلقاء لوضعية الجلوس. يكون الخطر أكبر خلال الأسابيع الأولى للعلاج وقد تكون هناك حاجة لخفض جرعة هذه الأدوية.

برعاية

من الممكن أن يؤدي دمج الليفودوبا مع أدوية ذات تأثيرٍ على ضغط الدم إلى هبوط حاد في ضغط الدم، وحدوث تأثيرات جانبية مثل الدوار والإغماء. يجب الحذر عند الإنتقال الحاد من وضعية الإستلقاء لوضعية الجلوس. يكون الخطر أكبر خلال الأسابيع الأولى للعلاج وقد تكون هناك حاجة لخفض جرعة هذه الأدوية.

برعاية

من الممكن أن يؤدي دمج الليفودوبا مع أدوية ذات تأثيرٍ على ضغط الدم إلى هبوط حاد في ضغط الدم، وحدوث تأثيرات جانبية مثل الدوار والإغماء. يجب الحذر عند الإنتقال الحاد من وضعية الإستلقاء لوضعية الجلوس. يكون الخطر أكبر خلال الأسابيع الأولى للعلاج وقد تكون هناك حاجة لخفض جرعة هذه الأدوية.

برعاية

من الممكن أن يؤدي دمج الليفودوبا مع أدوية ذات تأثيرٍ على ضغط الدم إلى هبوط حاد في ضغط الدم، وحدوث تأثيرات جانبية مثل الدوار والإغماء. يجب الحذر عند الإنتقال الحاد من وضعية الإستلقاء لوضعية الجلوس. يكون الخطر أكبر خلال الأسابيع الأولى للعلاج وقد تكون هناك حاجة لخفض جرعة هذه الأدوية.

برعاية

من الممكن أن يؤدي دمج الليفودوبا مع أدوية ذات تأثيرٍ على ضغط الدم إلى هبوط حاد في ضغط الدم، وحدوث تأثيرات جانبية مثل الدوار والإغماء. يجب الحذر عند الإنتقال الحاد من وضعية الإستلقاء لوضعية الجلوس. يكون الخطر أكبر خلال الأسابيع الأولى للعلاج وقد تكون هناك حاجة لخفض جرعة هذه الأدوية.

برعاية

من الممكن أن يؤدي دمج الليفودوبا مع أدوية ذات تأثيرٍ على ضغط الدم إلى هبوط حاد في ضغط الدم، وحدوث تأثيرات جانبية مثل الدوار والإغماء. يجب الحذر عند الإنتقال الحاد من وضعية الإستلقاء لوضعية الجلوس. يكون الخطر أكبر خلال الأسابيع الأولى للعلاج وقد تكون هناك حاجة لخفض جرعة هذه الأدوية.

برعاية

من الممكن أن تؤدي البنزوديازيبينات إلى تقليل التأثير العلاجي لليفودوبا. يجب إبلاغ الطبيب عن كل تغيير في إستجابة المريض للعلاج بالليفودوبا، كذلك من الممكن أن تكون هناك حاجة لوقف العلاج بالبنزوديازيبين.

برعاية

قد تؤدي مضادات الإكتئاب ثلاثية الحلقات إلى إنخفاض معين في مستوى الليفودوبا في الدم وبالتالي تقل فعاليته العلاجية. كذلك تم الإبلاغ عن حالات نادرة لإرتفاع حاد في ضغط الدم بعد تناول هذه الأدوية معًا.

برعاية

من الممكن أن تقلل الأدوية المضادة للفعل الكوليني من إمتصاص الليفودوبا في الجهاز الهضمي. يجب مراقبة التغيرات في إستجابة المريض للعلاج عند الدمج بين هذه الأدوية، وتعديل جرعة هذه الادوية خاصةً بعد بدء / إيقاف العلاج بالدواء المضاد للفعل الكوليني.

برعاية

قد يقلل الفينيتوين من التأثير العلاجي لليفودوبا. يجب إبلاغ الطبيب في حالة حدوث تفاقم في أعراض الباركنسون. كذلك من الممكن أن تكون هناك حاجة لإيقاف العلاج بالفينيتوين أو رفع جرعة الليفودوبا.

برعاية

يعتبر الدمج بين الليفودوبا / كاربيدوبا والسيليجيلين مقبولًا. مع ذلك يجب الأخذ بالحسبان أن السيليجيلين يزيد من تأثير الليفودوبا ومن إحتمال حدوث تأثيراته الجانبية، لذلك من المقبول خفض جرعة الليفودوبا / كاربيدوبا عند دمج هذه الأدوية وكذلك يجب أن لا تزيد جرعة السيليجيلين عن الـ 10 ملغ في اليوم.

برعاية

انتاكابون (entacapone) يطيل في تأثير العلاج بالليفودوبا (levodopa) / كربيدوبا (carbidopa) او ليفودوبا / بنسيرازيد (benserazide)، ويسمح لمستويات كبيرة من الليفودوبا ان تصل الى المخ، وان تتحلل الى دوبامين (dopamine). كنتيجة لذلك نحصل على نشاط مستمر لهذه الادوية، ويمكن ان يزيد احتمال الاصابة بالتاثيرات الجانبية الناجمة عنها ايضا. عادة يتطلب هذا الدمج تقليل الجرعة اليومية لليفودوبا، او تكبير الفارق الزمني بين اخذ الجرعات. ويجب اعلام الطبيب في حالة ملاحظة اعراض جانبية مثل: غثيان، دوخة او تشنج العضلات.

برعاية

قد يؤدي الدمج بين هذين الدوائين إلى حدوث تأثيرات جانبية مثل: دوخة، دوار، إضطرابات في الحركة، رعاش، فرط العصبية، خدر أو عدم الشعور بأطراف الأصابع في اليدين والرجلين. يكون خطر حدوث هذه التأثيرات الجانبية أكبر لدى المسنين. ينصح ببدء العلاج بجرعة صغيرة من البوبروفيون ورفع الجرعة تدريجيًا ومراقبة إستجابة المريض للعلاج.

برعاية

تترابنازين (tetrabenazine) مضاد لعمل الليفودوبا (levodopa). يجب توخي الحذر اثناء استعماله.

برعاية

يؤدي دمج الليفودوبا (Levodopa) مع الميمانتين (Memantine) الى زيادة تأثير الليفودوبا. من المحتمل ان تكون هنالك حاجه لتقليل جرعة الادوية.

برعاية

قد يؤدي دمج الليفودوبا (Levodopa) مع الآبومورفين (Apomorphine) الى نشوء فقر الدم (anemia) او اضطراب بوظائف الدم. ولذلك فان استعمال هذا الدمج يتطلب إجراء فحوصات للدم بشكل منتظم.

برعاية

يزيد البراميبكسول (Pramipexole) من احتمال حدوث تأثيرات الليفودوبا (Levodopa) الجانبية. يمكن استعمال هذا الدمج ولذلك يتطلب عادة تقليل جرعة الليفودوبا.

برعاية

قد تؤدي الأدوية المضادة للفعل الكوليني إلى زيادة فعالية الليفودوبا، مع ذلك من الممكن أن تؤدي هذه الأدوية إلى تفاقم حالات خلل الحركة المتأخر (tardive dyskinesia). عند إعطاء مضادات الفعل الكوليني بجرعات عالية من الممكن أن تقلل من إمتصاص الليفودوبا وتسبب ضررا على المستوى العلاجي.

برعاية

قد تؤدي الأدوية المضادة للفعل الكوليني إلى زيادة فعالية الليفودوبا، مع ذلك من الممكن أن تؤدي هذه الأدوية إلى تفاقم حالات خلل الحركة المتأخر (tardive dyskinesia). عند إعطاء مضادات الفعل الكوليني بجرعات عالية من الممكن أن تقلل من إمتصاص الليفودوبا وتسبب ضررا على المستوى العلاجي.