تحليل الألدوستيرون

من خلال تحليل الألدوستيرون يتم فحص مستوى هرمون الألدوستيرون في مصل الدم.

والألدوستيرون هو هرمون يتم إنتاجه في الغدة الكظرية (Adrenal gland)، في حين تُعد وظيفته الأساسية مراقبة تركيز الأملاح في الدم، إضافة لمراقبة توازن السوائل في الجسم، وهكذا يُراقب الألدوستيرون ضغط الدم أيضًا.

متى يتم إجراء هذا الفحص؟

يتم إجراء الفحص عندما يشك الطبيب بوجود إحدى الآتي:

• مشكلات في القلب.
• مشكلات في الكلى.
• مشكلات في الغدة الكظرية.
• داء أديسون.
• عدم القدرة على التحكم في ضغط الدم المرتفع.

قد يُشير ارتفاع هرمون الألدوستيرون إلى أحد الأمراض الآتية:

• تضيُّق الشريان الكلوي.
• فشل القلب الاحتقاني.
• أمراض الكلى.
• متلازمة كوشينغ.
• تليُّف الكبد.

قد يُشير انخفاض هرمون الألدوستيرون إلى أحد الآتي:

• داء أديسون.
• التضخم الخلقي للغدة الكظرية.

يتم اتباع الخطوات الآتية لإجراء الفحص:

1. يُوصي الطبيب باتباع نظام غذائي معين قبل إجراء الفحص، بالإضافة إلى الامتناع عن شرب عرق السوس.
2. يُحدد الطبيب وقت معين من اليوم لإجراء التحليل.
3. يتم أخذ عينة الدم من المريض في العيادة أو المختبر، وتحليلها مباشرة.
4. قد يتم أخذ العينة أثناء الوقوف أو الاستلقاء، وتختلف النتيجة بناءً على ذلك.

نزيف دموي تحت الجلد في منطقة أخذ عينة الدم، يُمكن تخفيفه بوضع مكعب من الثلج.

ليس هناك مشكلات لإجراء الفحص خلال الحمل، ومن الممكن أن يرتفع مستوى الألدوستيرون أثناء الحمل.

ليست هنالك مشكلات أو تأثيرات خاصة.

ليست هنالك مشكلات أو تأثيرات خاصة.

ليست هنالك مشكلات أو تأثيرات خاصة.

ليست هنالك مشكلات أو تأثيرات خاصة.

الأدوية التي من الممكن أن تُؤثر على مستوى الألدوستيرون:

• مدرات البول.
• مثبطات الإنزيم المحوّل للأنجيوتنسين.
• حاصرات بيتا.
• حبوب منع الحمل.
• مضادات الالتهاب غير السترويدية.

في الآتي النتائج السليمة بالاعتماد على الوضعية، والفئة العمرية:

تُعد أي نتيجة خارج القيم الموجودة أعلاه نتيجة غير سليمة، وتتطلب زيارة الطبيب لإجراء اللازم.