حمض الفوليك (فيتامين ب9)

عادةً ما يوفر لك النظام الغذائي المتوازن جميع احتياجاتك من حمض الفوليك، ولكن يجب أخذ مكملات حمض الفوليك في الحالات التالية:

• التخطيط للحمل (قبل 3 أشهر على الأقل): للوقاية من العيوب الخلقية للجنين.
• أول 3 أشهر من الحمل، مع إمكانية الاستمرار طوال فترة الحمل: للوقاية العيوب الخلقية للجنين وفقر الدم.
• نقص حمض الفوليك المسبب لفقر الدم: سواء للوقاية أو العلاج.
• استخدام دواء ميثوتركسيت (المضاد لحمض الفوليك): في الأيام التي لا يُتناول فيها الدواء.

قد تُساعد مكملات حمض الفوليك في هذه الحالات:

• أمراض القلب والأوعية الدموية والسكتة الدماغية: حمض الفوليك إلى جانب فيتامينات B6 وB12، يُساعد في التحكم بمستويات الهوموسيستين المرتفعة في الدم، والتي قد تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
• السرطان: تشير بعض الدراسات إلى دور محتمل لحمض الفوليك في خفض خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان.
• الاكتئاب: قد يكون لحمض الفوليك تأثير مفيد في علاج الاكتئاب.
• الخرف: لا توجد أدلة كافية لدعم استخدام مكملات حمض الفوليك للوقاية من الخرف.

تتضمن أعراض نقص حمض الفوليك ما يلي:

• التعب والإرهاق والخمول الشديد.
• الشعور بوخز أو خدران.
• ضعف العضلات.
• شحوب لون الجلد.
• ضيق التنفس.
• الدوار.
• ألم واحمرار اللسان.
• تقرحات الفم.
• مشاكل في الذاكرة وصعوبة في التركيز.
• الاكتئاب.

يمكن الحصول على حبوب حمض الفوليك من الصيدليات دون الحاجة لوصفة طبية إما لوحده أو في مكملات الفيتامينات المتعددة.

تشتمل أبرز وأهم المصادر لحمض الفوليك على الآتي:

• الخضراوات الورقية، مثل السبانخ، والكيل، والكرنب.
• الملفوف.
• البروكلي.
• البقوليات (العدس، الحمص، لوبيا، الفاصولياء الحمراء).
• الحبوب الكاملة.
• المكسرات والبذور.
• البرتقال.
• الكبدة.
• البيض.
• المحار.
• الخميرة.
• الأطعمة المدعّمة، مثل حبوب الإفطار المدعّمة بحمض الفوليك.
  

الكمية اليومية الموصى بها (RDA) من حمض الفوليك هي: