نسبة الكلوريد في الدم

في هذا الفحص يتم التحقق من مستوى الكلوريد في الدم، والكلور هو الأيون الأكثر شيوعًا في السائل الخارج خلوي، وله دور مهم في توازن الشوارد الكهربائية وفي موازنة قاعدية وحامضية الدم.

العديد من العوامل تؤثر على مستوى الكلور في الدم بما في ذلك الحالات الطبيعية، مثل: كمية شرب الماء، والأملاح الموجودة في النظام الغذائي، وكمية التعرق، وكذلك الأمراض التي تشمل اضطرابات في عملية الأيض (Metabolic disorders)، اضطرابات الغدد الصماء (Endocrine disorders)، وغيرها، لذا ينبغي عدم النظر لتركيز الكلور في الدم دون أخذ إفادة المريض بخصوص الأعراض التي يعاني منها والنتائج المخبرية الأخرى بعين الاعتبار.

يتم إجراء الاختبار للأشخاص الذين تظهر عليهم الأعراض الآتية:

• التقيؤ لفترة طويلة من الزمن.
• إسهال.
• إعياء.
• ضعف.
• جفاف.
• صعوبة في التنفس.

يتم الفحص عن طريق سحب عينة من الدم من الوريد.

نزيف دم تحت الجلد في موقع أخذ الدم.

لا توجد محاذير خاصة.

لا توجد محاذير خاصة.

لا توجد محاذير خاصة.

لا توجد محاذير خاصة.

لا توجد محاذير خاصة.

تشمل الأدوية التي قد تؤثر على دقة الفحص:

• كورتيكوستيرويدات (Corticosteroids)
• تريامترين (Triaterene).
• أستازولاميد (Acetazolamide).
• ثيازايد (Thiazide). 
• مدرات البول العروية (Loop diuretic).

لا يوجد معلومات محددة بسبب التباين الكبير.

المستوى الطبيعي للكلورايد في الدم يتراوح بين 96 - 106 ملليمول/ لتر، قد يدل التغير عن المستوى الطبيعي على ما يأتي:

• ارتفاع نسبة الكلورايد في الدم: قد يدل على ما يأتي:
  • الجفاف.
  • أمراض الكلى.
  • حموضة الدم يمكن أن يسبب الغثيان والقيء والتعب.
• انخفاض نسبة الكلورايد في الدم: قد يدل انخفاض نسبة الكلورايد في الدم على ما يأتي:
  • سكتة قلبية.
  • أمراض الرئة.
  • مرض أديسون.