بالصور: هل الفيتامينات والمعادن تقي من السرطان؟

برعاية sponsered by
هل الفيتامينات والمعادن تقي من السرطان؟

هل الفيتامينات والمعادن تقي من السرطان؟

يتساءل البعض حول هل الفيتامينات والمعادن تقي من السرطان؟ تعرفوا بالصور في الآتي على تأثير الفيتامينات والمعادن على السرطان:

أدلة تُثبت دور الفيتامينات والمعادن في الوقاية من السرطان

أدلة تُثبت دور الفيتامينات والمعادن في الوقاية من السرطان

فهل الفيتامينات والمعادن تقي من السرطان؟ نعم، وهناك بعض الأدلة التي تُثبت دور بعض الفيتامينات والمعادن في الوقاية من السرطان.

مثلًا في دراسة نُشرت عام 2012 وُجد أن للكالسيوم، وفيتامين د، والسيلينيوم دور في الوقاية من سرطان القولون والمستقيم.

فيتامين د

فيتامين د

فيتامين د هو واحد من المكملات الغذائية الأكثر دراسة للوقاية من السرطان وعلاجه في الوقت الحالي، حيث وجدت بعض الدراسات أن الأشخاص الذين يُعانون من السرطان في كثير من الأحيان لديهم مستويات أقل من فيتامين د في دمهم، ومع ذلك الأمر مازال قيد البحث ولم يتم تأكيده بعد.

فيتامين ه

فيتامين ه

يُعد فيتامين ه أحد مضادات الأكسدة المهمة لتقوية الجهاز المناعي، فقد وجدت بعض الدراسات أن تناول الجرعات اليومية الموصى بها تُساهم في زيادة استجابة الجهاز المناعي للأمراض، ومن بينها مرض السرطان، إذ أن فيتامين ه يعمل على تحفيز إنتاج الخلايا التي تُكافح العدوى والخلايا السرطانية.

فيتامين ج

فيتامين ج

هل الفيتامينات والمعادن تقي من السرطان؟

أظهرت بعض الدراسات أن تناول كميات كبيرة من فيتامين ج يُساهم في الوقاية من سرطان المعدة، إضافة إلى أنه يُعتبر مضاد أكسدة قوي وضروري للحفاظ على الخلايا وتعزيز مناعة الجسم، ومن أشهر مصادر فيتامين ج الحمضيات،و الكيوي، والخضراوات الورقية.

فيتامين أ

فيتامين أ

يُعد فيتامين أ مضاد أكسدة قوي يُكافح الجذور الحرة وله دور مهم في الوقاية من السرطان، ولكن من جهة أخرى أظهرت بعض الدراسات بأن تناول كمية عالية من مضادات الأكسدة البيتاكاروتين، وفيتامين أ يُعد أحد مشتقاتها كانت مرتبطة بزيادة خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان، مثل: سرطان الرئة لدى المدخنين، لذا فيجب الحرص على تناول الجرعات اليومية الموصى بها من الفيتامين.

السيلينيوم

السيلينيوم

السيلينيوم هو معدن مضاد للأكسدة وله أيضًا دور في زيادة عدد خلايا الجهاز المناعي، وقد أظهرت بعض الدراسات أن تناول مكملات السيلينيوم يُقلل من خطر الإصابة بكل من سرطان البروستاتا، والرئة، والمستقيم والقولون، إضافة إلى أن بعض الدراسات أشادت أن نقص مستوياته مرتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي، والمثانة، والبروستاتا.

من قبل منى خير