أطعمة ينصح بتناولها أثناء الإنفلونزا

برعاية sponsered by
أطعمة ينصح بتناولها أثناء الإنفلونزا

أطعمة ينصح بتناولها أثناء الإنفلونزا

يعاني الكثيرون من انخفاض الشهية عند الإصابة بالإنفلونزا، بالرغم من ذلك يُنصح بتناول كميات صغيرة من بعض الأطعمة المناسبة؛ للحصول على الطاقة والعناصر الغذائية المهمّة التي تُعزز التعافي، حيث يُعد الغذاء هو المانح الرئيس الطاقة والمواد الغذائية المفيدة والمغذية للجسم، والآن تعرّف على أطعمة ينصح بتناولها أثناء الإنفلونزا:

1. الشوربة أو المرق (Broth)

1. الشوربة أو المرق (Broth)

يُعد المرق أو الشوربة مصدرًا غنيًّا بالمغذيات الطبيعية ومضادات الأكسدة، ويساعد على منع الإصابة بالجفاف، ويُعد دافئًا ويساعد تناوله على تهدئة التهاب الحلق والأنف، بإمكانك تناول المرق النباتي أو تحضير الشوربة الخاصة أو المفضلة لديك أو الحصول عليها من البقالة في حال عدم التمكن من الطهي.

2. شوربة الدجاج (Chicken soup)

2. شوربة الدجاج (Chicken soup)

بإمكانك تحضير المرق الخاص بك عن طريق إضافة الدجاج الغني بالخضروات والبروتين والحديد، وجميعها تُسهم في مكافحة الإنفلونزا وتقليل أعراض المرض وتحسين بعض الأعراض كالتهاب الحلق، إلى جانب تحسين مناعة الجسم وتعزيز الشفاء والتعافي.

3. الثوم (Garlic)

3. الثوم (Garlic)

يمتلك الثوم خصائص مضادة للفيروسات والميكروبات، ويساعد تناولها أثناء المرض على دعم مناعة الجسم ومكافحة العدوى أو المرض، لذا يُنصح بإضافة الثوم إلى الطعام المتناول أثناء الإصابة بالإنفلونزا لتعزيز مناعة الجسم ومقاومة المرض.

4. الزنجبيل (Ginger)

4. الزنجبيل (Ginger)

يساعد تناول الزنجبيل وتضمينه للنظام الغذائي في تخفيف الغثيان المصاحب للإنفلونزا، كما يُسهم في تحسين عملية الهضم وإفراغ المعدة، وبإمكانك تناوله طازج أو مطحون أو إضاته للطعام، أو حتى عمل مشروب أعشاب كالزنجبيل والليمون والعسل الساخن.

5. الشاي (Tea)

5. الشاي (Tea)

يُعد الشاي من السوائل الدافئة المفيدة، حيث يساعد احتسائها على تهدئة حكة والتهاب الحلق، وتعمل أيضًا على تفكيك المخاط، لكن يُنصح باختيار الشاي الخالي من الكافيين، لأن الكافيين قد يسبب الجفاف، بإمكانك أيضًا إضافة بعض المغذيات له كقطع الليمون أو الزنجبيل التي تمتلك مضادات الالتهابات لتعزيز مناعة الجسم.

6. الفليفلة الحمراء (Red Bell Peppers)

6. الفليفلة الحمراء (Red Bell Peppers)

يُعد فيتامين ج ضروريًا جدًّا للخلايا المناعية في الجسم، ويُنصح بتناوله أثناء المرض أو الإصابة بالعدوى، حيث يُسهم تناول الأطعمة الغنية به أثناء الإنفلونزا في تعزيز الشفاء وتقليل أعراض المرض، ونظرًا لأن فيتامين ج يُعد قابلًا للذوبان في الماء، يُنصح بتناوله مباشرةً بدلًا من استهلاك المكملات الصلبة، توجد العديد من الأطعمة الغنيّة به كالكيوي والبروكلي والورقيات الداكنة والفواكه الحامضة.

7. التوت (Blueberries)

7. التوت (Blueberries)

يُعد التوت البري مصدرًا غنيًّا بالأنثوسيانين، وهو نوع من أنواع الفلافونويد الذي يمتلك خصائص مضادة للالتهابات ومضادة للبكتيريا ومضادة للأكسدة، يساعد تناوله في تقليل تلف الخلايا وتعزيز مناعة الجسم، وبإمكانك بسهولة إضافته للسلطات أو الأطعمة المتناولة أو تناوله كوجبة خفيفة خلال اليوم.

8. الزبادي (Yogurt)

8. الزبادي (Yogurt)

يُساعد تناول الزبادي في الحصول على البكتيريا الجيدة التي تُسهم في مكافحة الإنفلونزا، كما يُعد مصدرًا للبروتين مما يُسهم في تعزيز طاقة ومناعة الجسم، وبالتالي تحسين الحالة الصحية وتعزيز التعافي.

9. الشوفان  (Oatmeal)

9. الشوفان (Oatmeal)

يُعد الشوفان طبقًا سهل وسريع التحضير ومليء بالألياف الغذائية التي تساعد في تغذية البكتيريا الجيدة في الجسم، كما يحتوي على مجموعة من الفيتامينات كالبوتاسيوم؛ حيث تقلل هذه الفيتامينات من الأعراض المصاحبة للإنفلونزا كالحمى والإسهال والقيء، مما يُسهم في تحسين المناعة وتسريع التعافي.

من قبل لبنى هشام