تفاعلات دواء أولانزابين

برعاية

هنالك تاثير مضاد للفعل الكوليني للدوائين، وبذلك يكبر احتمال الاصابة بالتاثيرات الجانبية المضادة للمفعول الكوليني الذي يشمل علامات مثل: آلام في البطن، امساك، احتباس البول، ارتفاع درجة حرارة الجسم، جفاف، رؤية غير واضحة، دقات قلب غير منتظمة، ارتباك، هلوسة، حركات لاارادية. في حالة تم مثل هذا الدمج فيجب توخي الحذر اثناء استخدامة خاصة لدى المسنين واعلام الطبيب فور ملاحظة تأثيرات جانبية غير طبيعية.

برعاية

يمتاز الدوائين بخواص مضادة للفعل الكوليني مما يزيد من خطر حدوث تأثير سام مضاد للفعل الكوليني. تشمل التأثيرات الجانبية أعراضًا، مثل: أوجاع البطن، إمساك، إحتباس البول، إرتفاع درجة حرارة الجسم، جفاف، تغيم الرؤية، تسرع القلب، إرتباك، هلوسات. يجب توخي الحذر الشديد في حالة تم الدمج بين هذه الأدوية، خاصةً لدى كبار السن وإبلاغ الطبيب عن التأثيرات الجانبية الغير إعتيادية.

برعاية

يمتاز الدوائين بخواص مضادة للفعل الكوليني مما يزيد من خطر حدوث تأثير سام مضاد للفعل الكوليني. تشمل التأثيرات الجانبية أعراضًا، مثل: أوجاع البطن، إمساك، إحتباس البول، إرتفاع درجة حرارة الجسم، جفاف، تغيم الرؤية، تسرع القلب، إرتباك، هلوسات. يجب توخي الحذر الشديد في حالة تم الدمج بين هذه الأدوية، خاصةً لدى كبار السن وإبلاغ الطبيب عن التأثيرات الجانبية الغير إعتيادية.

برعاية

من الممكن أن يؤدي دمج أدوية ذات تأثيرٍ مثبط للجهاز العصبي المركزي إلى زيادة إحتمال حدوث تأثيرات جانبية مثل: فقدان القدرة على التركيز، دوار، إرتباك، تثبيط التنفس. ينصح بالإمتناع عن النشاطات التي تتطلب يقظة حتى معرفة تأثير الدمج على المريض. يجب إبلاغ الطبيب عن التأثيرات الجانبية الغير إعتيادية والمتواصلة التي تمنع المريض من مزاولة نشاطاته اليومية.

برعاية

من الممكن أن يؤدي السيبروفلوكساسين إلى رفع مستوى الأولانزابين في الدم، ونتيجةً لذلك يزداد إحتمال حدوث تأثيراته الجانبية. قد ينظر الطبيب في خفض جرعة الأولانزابين عند الحاجة.

برعاية

من الممكن أن يؤدي الفلوفوكسامين إلى رفع مستوى الأولانزابين في الدم، ونتيجةً لذلك يزداد إحتمال حدوث تأثيراته الجانبية. ينبغي توخي الحذر عند الدمج بين هذه الأدوية، خاصةً بعد إضافة / إيقاف العلاج بالفلوفوكسامين لدى المريض الذي يتلقى علاجًا بالأولانزابين. قد ينظر الطبيب في تبديل الفلوفوكسامين لدواء آخر أكثر أمانًا.

برعاية

من الممكن أن يضعف الكربامازيبين من تأثير الأولانزابين ذلك أنه يحفز تصفيته من الجسم. يؤدي تناول 200 ملغ من الكربامازيبين مرتين في اليوم إلى زيادة تصفية الأولانزابين بنسبة 50%. قد تؤدي جرعات أعلى من الكربامازيبين إلى زيادة أكبر في تصفية الأولانزابين.

برعاية

يوجد احتمال اصابة الكبد عند اخذ هذين الدوائين. قد تكون الحاجة بالقيام بفحص الكبد على مراحل. يجب اعلام الطبيب اثر ملاحظة علامات مثل: ارتفاع درجة الحرارة، طفح جلدي، غثيان، ضعف، بول غامق اللون، اليرقان.