عادة ما يطلب الأطباء مسحة عنق الرحم ما بين سن 21-65 عام مرة كل ثلاثة سنوات ومن ثم كل خمسة سنوات. لكن في بعض الحالات فإن إجراء مسحة عنق الرحم يجب أن يتم لمرات أكثر في حال تواجد خطر للإصابة بالسرطان ومنها: تاريخ سابق لتواجد خلايا غير طبيعية في مسحة عنق الرحم، الإصابة بالإيدز، التدخين، ضعف المناعة الشديد.
تظهر النتائج عد عدة أيام ويمكن أن تكون طبيعية أو غير طبيعية. فعند ظهور النتائج السالبة أي أن مسحة عنق الرحم طبيعية ولا تحتوي على أية خلايا غير الخلايا الطبيعية لعنق الرحم.
إن عملية مسحة عنق الرحم آمنة جدًا ولا تسبب أية أضرار خطيرة، إلا أن نسبة الخطأ في التحليل موجودة أي من الممكن أن تظهر النتائج سليمة بالرغم من تواجد المرض ويحدث ذلك نتيجة لبعض العوامل ومنها:
عدم الحصول على مجموعة كافية من الخلايا.
تواجد كمية قليلة جدًا من الخلايا غير الطبيعية في العينة.
تواجد الدم أو الخلايا الالتهابية قد يحجب رؤية الخلايا غير الطبيعية.